20-أغسطس-2022
مسنة تقف على أنقاض بيتها الذي اتت عليه الحرائق بولاية الطارف (الصورة:Getty)

مسنة تقف على أنقاض بيتها الذي اتت عليه الحرائق بولاية الطارف (الصورة:Getty)

تم، اليوم السبت، تنصيب لجنة ولائية مكلفة بحصر وإحصاء خسائر الحرائق بولاية الطارف، حسبما نشرت صفحة ولاية الطارف الرسمية على "فيسبوك".

ولاية الطارف شهدت أثقل حصيلة من ضحايا حرائق الغابات في ولايات الشرق

وأشرف والي ولاية الطارف حرفوش بن عرعار، على تنصيب هذه اللجنة الولائية بحضور إطارات من وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، يضيف المنشور نفسه.

وأشار المنشور ذاته، إلى أن والي الولاية أكد على "ضرورة بذل كل الجهد اللازم لخدمة مواطني الولاية لاسيما من مستهم فاجعة الحرائق والحرص خاصة على مصداقية العملية والسرعة في إنجاز العمل المطلوب".

وكان الوزير الأوّل، أيمن بن عبد الرحمان قد أكد أنّ الحكومة ستشرع بدءًا من الأسبوع المقبل، في تعويض المتضررين من الحرائق الغابية، التي عرفتها عديد ولايات الوطن.

ولدى وقوفه على مخلفات الحرائق بولاية الطارف، مرفوقًا بوفد وزاري، أكّد أيمن بن عبد الرحمان، أنّه "تم تجنيد مختلف المصالح المختصة ومؤسسات الدولة، وفي مقدمتها وحدات الحماية المدنية وقوات الجيش الوطني الشعبي، لإخماد حرائق الغابات التي مست عددًا من ولايات شرق البلاد وكذا التكفل بالمصابين والمتضررين، وذلك تنفيذا لأوامر رئيس الجمهورية".

وشهدت ولاية الطارف، أقصى الشرق الجزائري، أثقل حصيلة من ضحايا حرائق الغابات التي شهدتها ولايات الشرق، حيث أفادت مصالح الحماية المدنية أنّ ولاية الطارف وحدها سجلت، إلى غاية صبيحة الخميس الماضي، 30 وفاة، و161 جريحًا، بينهم 21 تحت المراقبة الطبية بالمستشفيات.

ووفق التلفزيون العمومي، فإنّ "النيران أتت على 14.000 هكتار من المساحة الغابية في الطارف، بعد نشوب 29 حريقا في 11 بلدية من بلديات الولاية".

الطارف: تنصيب لجنة ولائية لحصر وإحصاء الخسائر الناجمة عن الحرائق

تم، اليوم السبت، تنصيب لجنة ولائية مكلفة بحصر وإحصاء خسائر الحرائق بولاية الطارف، حسبما نشرت صفحة ولاية الطارف الرسمية على "فيسبوك".

وأشرف والي ولاية الطارف حرفوش بن عرعار، على تنصيب هذه اللجنة الولائية بحضور إطارات من وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، يضيف المنشور نفسه.

وأشار المنشور ذاته، إلى أن والي الولاية أكد على "ضرورة بذل كل الجهد اللازم لخدمة مواطني الولاية لاسيما من مستهم فاجعة الحرائق والحرص خاصة على مصداقية العملية والسرعة في إنجاز العمل المطلوب".

وكان الوزير الأوّل، أيمن بن عبد الرحمان قد أكد أنّ الحكومة ستشرع بدءًا من الأسبوع المقبل، في تعويض المتضررين من الحرائق الغابية، التي عرفتها عديد ولايات الوطن.

ولدى وقوفه على مخلفات الحرائق بولاية الطارف، مرفوقًا بوفد وزاري، أكّد أيمن بن عبد الرحمان، أنّه "تم تجنيد مختلف المصالح المختصة ومؤسسات الدولة، وفي مقدمتها وحدات الحماية المدنية وقوات الجيش الوطني الشعبي، لإخماد حرائق الغابات التي مست عددًا من ولايات شرق البلاد وكذا التكفل بالمصابين والمتضررين، وذلك تنفيذا لأوامر رئيس الجمهورية".

وشهدت ولاية الطارف، أقصى الشرق الجزائري، أثقل حصيلة من ضحايا حرائق الغابات التي شهدتها ولايات الشرق، حيث أفادت مصالح الحماية المدنية أنّ ولاية الطارف وحدها سجلت، إلى غاية صبيحة الخميس الماضي، 30 وفاة، و161 جريحًا، بينهم 21 تحت المراقبة الطبية بالمستشفيات.

ووفق التلفزيون العمومي، فإنّ "النيران أتت على 14.000 هكتار من المساحة الغابية في الطارف، بعد نشوب 29 حريقا في 11 بلدية من بلديات الولاية".

الطارف: تنصيب لجنة ولائية لحصر وإحصاء الخسائر الناجمة عن الحرائق

تم، اليوم السبت، تنصيب لجنة ولائية مكلفة بحصر وإحصاء خسائر الحرائق بولاية الطارف، حسبما نشرت صفحة ولاية الطارف الرسمية على "فيسبوك".

وأشرف والي ولاية الطارف حرفوش بن عرعار، على تنصيب هذه اللجنة الولائية بحضور إطارات من وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، يضيف المنشور نفسه.

وأشار المنشور ذاته، إلى أن والي الولاية أكد على "ضرورة بذل كل الجهد اللازم لخدمة مواطني الولاية لاسيما من مستهم فاجعة الحرائق والحرص خاصة على مصداقية العملية والسرعة في إنجاز العمل المطلوب".

وكان الوزير الأوّل، أيمن بن عبد الرحمان قد أكد أنّ الحكومة ستشرع بدءًا من الأسبوع المقبل، في تعويض المتضررين من الحرائق الغابية، التي عرفتها عديد ولايات الوطن.

ولدى وقوفه على مخلفات الحرائق بولاية الطارف، مرفوقًا بوفد وزاري، أكّد أيمن بن عبد الرحمان، أنّه "تم تجنيد مختلف المصالح المختصة ومؤسسات الدولة، وفي مقدمتها وحدات الحماية المدنية وقوات الجيش الوطني الشعبي، لإخماد حرائق الغابات التي مست عددًا من ولايات شرق البلاد وكذا التكفل بالمصابين والمتضررين، وذلك تنفيذا لأوامر رئيس الجمهورية".

وشهدت ولاية الطارف، أقصى الشرق الجزائري، أثقل حصيلة من ضحايا حرائق الغابات التي شهدتها ولايات الشرق، حيث أفادت مصالح الحماية المدنية أنّ ولاية الطارف وحدها سجلت، إلى غاية صبيحة الخميس الماضي، 30 وفاة، و161 جريحًا، بينهم 21 تحت المراقبة الطبية بالمستشفيات.

تسببت الحرائق في إتلاف 14 ألف هكتار من المساحات الغابية في ولاية الطارف 

ووفق التلفزيون العمومي، فإنّ "النيران أتت على 14.000 هكتار من المساحة الغابية في الطارف، بعد نشوب 29 حريقَا في 11 بلدية من بلديات الولاية".