04-ديسمبر-2021

وزير الخارجية السابق، رمضان لعمامرة (تصوير: توماس لمو/Getty)

فريق التحرير - الترا جزائر

أكّد وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج رمطان لعمامرة، أمس الخميس في وهران أن أفريقيا، "يجب أن تتحدث بصوت واحد" في مجلس الأمن، لتكون قادرة على التأثير على قرارات هذه الهيئة الأممية أو أيّة هيئة أخرى.

أكد لعمامرة أن هذا الصوت يجب أن يكون “قويًا وحاسمًا"

وصرح رئيس الدبلوماسية الجزائرية خلال افتتاح أشغال الندوة الثامنة رفيعة المستوى حول السلم والأمن في أفريقيا قائلًا: "نعتقد أن المجال واسع  للتحسن وتحقيق هدفنا المشترك المتمثل في إفريقيا تتحدث بصوت واحد قادر على التأثير في صنع القرار في مجلس الأمن الأممي".

وأكد لعمامرة أن هذا الصوت يجب أن يكون “قويًا وحاسمًا"، مشيرًا إلى ضرورة أن تؤكد البلدان الأفريقية تمسكها بقيم ومثل الوحدة الأفريقية و"التحرك الجماعي لتجنب أي عامل قد يعرض وحدة الاتحاد الأفريقي للخطر".

هذه الندوة، يقول لعمامرة، هي "منتدى منتظم للتفكير الجماعي وتبادل الآراء وتقاسم الخبرات والدروس المستخلصة والممارسات السليمة من أجل تمكين ممثلينا في أقوى جهاز في الأمم المتحدة من إظهار الروح الحقيقية للوحدة الأفريقية والتضامن الأفريقي"، في تعزيز المواقف الأفريقية المشتركة بشأن السلم والأمن.

واسترسل يقول هذا اللقاء "يعكس حقًا التزامنا بمضاعفة جهودنا لإسماع صوت أفريقيا على المستوى الدولي، ولضمان الاعتراف بجهودها ومراعاة اهتماماتها الرئيسية ومصالحها الاستراتيجية وآفاقها المعقولة، كما ينبغي".

أكد وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج رمطان لعمامرة، أمس الخميس في وهران أن أفريقيا، "يجب أن تتحدث بصوت واحد" في مجلس الأمن، لتكون قادرة على التأثير على قرارات هذه الهيئة الأممية أو أيّة هيئة أخرى.

وصرح رئيس الدبلوماسية الجزائرية خلال افتتاح أشغال الندوة الثامنة رفيعة المستوى حول السلم والأمن في إفريقيا قائلًا: "نعتقد أن المجال واسع  للتحسن وتحقيق هدفنا المشترك المتمثل في أفريقيا تتحدّث بصوت واحد قادر على التأثير في صنع القرار في مجلس الأمن الأممي".

وأكّد لعمامرة أن هذا الصوت يجب أن يكون "قويًا وحاسمًا"، مشيرًا إلى ضرورة أن تؤكّد البلدان الأفريقية تمسكها بقيم ومثل الوحدة الأفريقية و"التحرك الجماعي لتجنب أي عامل قد يعرض وحدة الاتحاد الأفريقي للخطر".

هذه الندوة، يقول لعمامرة، هي "منتدى منتظم للتفكير الجماعي وتبادل الآراء وتقاسم الخبرات والدروس المستخلصة والممارسات السليمة من أجل تمكين ممثلينا في أقوى جهاز في الأمم المتحدة من إظهار الروح الحقيقية للوحدة الأفريقية والتضامن الأفريقي"، في تعزيز المواقف الأفريقية المشتركة بشأن السلم والأمن.

واسترسل يقول هذا اللقاء "يعكس حقًا التزامنا بمضاعفة جهودنا لإسماع صوت أفريقيا على المستوى الدولي، ولضمان الاعتراف بجهودها ومراعاة اهتماماتها الرئيسية ومصالحها الاستراتيجية وآفاقها المعقولة، كما ينبغي".

 

اقرأ/ي أيضًا:

جولة رمطان لعمامرة.. ما علاقة عضوية إسرائيل في الاتحاد الأفريقي؟

تحرّكات دبلوماسية لوزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة