
المطلقات في الجزائر.. حقوق مهدورة وتحرش جنسي
تعيش المطلقات في الجزائر معاناة ومآسي، وتواجهن خاصة النظرة السلبية للمجتمع تجاههن والتي لم تتغير منذ عشرات السنين رغم المستوى التعليمي والثقافي الذي يمتاز به الجيل الحالي. تعتبر المطلقة في الجزائر عارًا على الأسرة إلى الآن، وتعيش التهميش والضغوط

المكتبات الجامعية في الجزائر.. منتهية الصلاحية
يردد طلبة الجامعات الجزائرية نفس العبارة دائمًا على من يصفون أبحاثهم العلمية بالسطحية، بـ"لم نجد المراجع". وتحولت هذه العبارة إلى حجة الطلبة، في ظل التخلف الذي تعرفه المكتبات الجامعية الجزائرية في جميع التخصصات العلمية

الدروس الخصوصية تجارة مربحة في الجزائر
أصبح تلقي الدروس الخصوصية في الجزائر، أمرًا شائعًا يلتجئ إليه الطلبة والتلاميذ مهما كان مستواهم المعيشي، وذلك أملًا في تحسين المستوى الدراسي وتحصيل أعلى النتائج في الامتحانات الرسمية، لا سيما بالنسبة للطلبة المقبلين على اجتياز امتحان الثانوية العامة

ذوو الاحتياجات الخاصة.. الأكثر اضطهادًا في الجزائر
يوجد في الجزائر، حسب الإحصاءات المتوفرة، أكثر من مليوني شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة ويعاني أكثر من أربعة وأربعين في المائة منهم من إعاقة حركية، وهم في الآن ذاته يعيشون عزلة عن المجتمع ويعتمدون على منحة شهرية قيمتها أقل من ثلاثين يورو

عن تجربة المدارس المختلطة بين الجزائر وفرنسا
المدارس العليا المختلطة الجزائرية الفرنسية، هي مدارس حكومية تحت إشراف وزارة التعليم العالي في الجزائر. تستقبل عادة الطلبة المتفوقين وتقدم تكوينًا مكثفًا ونوعيًا لطلبتها. وتختص المدارس العليا المختلطة في تكوين المهندسين لمدة خمس سنوات

في الجزائر..عودة إلى الجامعات بنفس الإشكالات
كانت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الجزائرية قد حددت تاريخ العودة الجامعية هذه السنة بالسادس من شهر أيلول/سبتمبر الماضي، إلا أن هذا القرار ظل مجرد حبر على ورق، بسبب الغياب الملحوظ للطلبة عن مقاعد الدراسة مدة شهر كامل وتأجيلهم الالتحاق بالجامعات

لا جامعات خاصة في الجزائر!
تتميز الجزائر بأنها لم تعرف منذ استقلالها وإلى اليوم أي تأسيس للجامعات الخاصة، رغم وجود بوادر لقبول الفكرة من طرف الحكومة، استجابة للضغوطات التي تمارسها أوساط رجال المال والأعمال، لكن يرفض البعض الفكرة ويعتبرون أنها تمثل تهديدًا للتعليم الحكومي

تدريس الأمازيغية في الجزائر..الواقع والمأمول
تعتبر الأمازيغية مقومًا أساسيًا في الهوية الجزائرية ورافدًا مهمًا من روافدها التاريخية، وتعد لغة وطنية في الجزائر بموجب قرار دستوري، لكن اللغة الرسمية هي العربية. وقد انطلق تدريس اللغة الأمازيغية في المؤسسات التربوية الجزائرية قبل 20 سنة

التدريس الليلي يعيق العودة الجامعية في الجزائر
لم يمر قرار وزير التعليم العالي والبحث العلمي الجزائري، طاهر حجار، باللجوء إلى تمديد التوقيت البيداغوجي في الجامعات والتدريس في الفترة الليلية، دون أن يخلف الكثير من الانتقادات واستياء في أوساط النقابات والأساتذة الجامعيين وأولياء الطلبة

"المتوسط".. السنوات الأصعب عند التلميذ الجزائري
خلقت التغييرات التي يعرفها قطاع التربية والتعليم في الجزائر اضطرابًا في كامل القطاع، لكن تلاميذ مرحلة التعليم المتوسط يمثلون الفئة الأكثر تعرضًا لمشاكل التسرب والرسوب وهو ما يستدعي البحث في الأسباب والحلول