
التدريس الليلي يعيق العودة الجامعية في الجزائر
لم يمر قرار وزير التعليم العالي والبحث العلمي الجزائري، طاهر حجار، باللجوء إلى تمديد التوقيت البيداغوجي في الجامعات والتدريس في الفترة الليلية، دون أن يخلف الكثير من الانتقادات واستياء في أوساط النقابات والأساتذة الجامعيين وأولياء الطلبة

"المتوسط".. السنوات الأصعب عند التلميذ الجزائري
خلقت التغييرات التي يعرفها قطاع التربية والتعليم في الجزائر اضطرابًا في كامل القطاع، لكن تلاميذ مرحلة التعليم المتوسط يمثلون الفئة الأكثر تعرضًا لمشاكل التسرب والرسوب وهو ما يستدعي البحث في الأسباب والحلول

"العودة".. خيبة أمل جزائرية
يهاجر سنويًا العديد من الجزائريين نحو أوروبا خاصة، من أجل العمل أو الدراسة، إلا أن عددًا قليلًا منهم يقررون العودة إلى أرض الوطن في محاولة لاستثمار خبراتهم في الجزائر ليصطدموا بواقع مر يجعلهم يقتنعون عادة بأن "العودة" كانت أسوأ قراراتهم

الجزائر.. "من وين أجيب المهر؟"
يعرف الإقبال على الزواج التقليدي تراجعًا داخل المجتمع الجزائري لما يتطلبه من تكاليف باهظة إضافة إلى إنخفاض نسب الإقبال على الزواج من قبل الشباب بصفة عامة، في ظل ارتفاع متواصل لنسبة البطالة وغلاء المعيشة

الجزائر.. البراءة لا تكفي لرد الاعتبار
حكيم، واحد من عشرات الشباب الذين أدخلوا السجن سابقًا بسبب ارتكابهم جريمة سواء عمدًا أو عن غير قصد أو بتهمة وقضية باطلة لفقت لهم فوجدوا أنفسهم بعد الإفراج عنهم تائهين في الشارع فلا عمل ولا إدماج ولا كرامة ولا تعويض

صيف الجزائر.. نقاش بـ"العامية"
كان مشروع الإصلاح التربوي الذي انطلق منذ سنة 2003 قد حوّل قطاع التربية في الجزائر إلى أكثر القطاعات اضطرابا بسبب المعارضة التي يواجهها على غرار إضرابات الأساتذة المتكررة سنويًا ولفترات طويلة تصل إلى شهرين

الجزائريون يتحدون الإرهاب في تونس
وأنت تتجول على شاطئ "بوجعفر" أو بمنتجع "القنطاوي" السياحي بمدينة سوسة الساحلية، من السهل أن تتفطن إلى العائلات الجزائرية التي توافدت للاصطياف في تونس بأعداد ملحوظة رغم العملية الإرهابية الأخيرة التي عرفتها المدينة

ماراثونية "لا للغاز الصخري" الجزائرية
"لا للغاز الصخري" شعار شغل الشارع الجزائري ورفع فيه على مدار أكثر من ثلاثة أعوام، أي منذ بداية الحديث والخطوات الحكومية نحو تفعيل عملية استخراج الغاز الصخري، والتي لم تقابل إلا بالسخط الجماهيري الذي عم البلاد