مواعيد حاسمة مع النقابات.. هذه تفاصيل الحوار حول القانون الأساسي لقطاع التربية
4 أبريل 2025
أصدرت وزارة التربية الوطنية رزنامة لمواعيد حاسمة نحو استئناف الحوار حول مقترحات القانون الأساسي ومقترحات النظام التعويضي لعمال القطاع.
وزارة التربية تطلق ورشة عمل مكثفة لمناقشة القانون الأساسي مع النقابات
وكشفت أنّ هذا الإعلان يأتي تجسيدًا لقرار الوزارة السابق باستئناف هذه الجلسات الهامة مع الشركاء الاجتماعيين.
وسيتم استقبال ممثلي المنظمات النقابية المعتمدة حسب ترتيب الأسلاك المنصُوص عليها في المرسوم التنفيذي 25-54 المتضمن القانون الأساسي الخاص بالموظفين المنتمين للأسلاك الخاصة بالتربية الوطنية.
وخلال الفترة الممتدة ما بين 8 أفريل إلى 27 ماي المقبل تطلق وزارة التربية ورشة عمل مكثفة لمناقشة القانون الأساسي مع النقابات،و عليه جاءت الرزنامة المفصلة كالتالي:
- 8 نيسان/ أفريل 2025: اجتماع يضمّ ممثلي المنظمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية موظفي التعليم (الأساتذة).
- 15 نيسان/ أفريل 2025: ممثلو المنظمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية موظفي التربية.
- 22 نيسان/ أفريل 2025: لقاء مع ممثلي المنظمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية موظفي التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني.
- 29 نيسان/ أفريل 2025: اجتماع يضمّ ممثلي المنظمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية موظفي المخابر.
- 6 أيار/ ماي 2025: لقاء يجمع ممثلي المنظّمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية موظفي التغذية المدرسية.
- 13 أيار/ ماي 2025: لقاء يضمّ ممثلي المنظمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية موظفي المصالح الاقتصادية.
- 20 أيار/ ماي 2025: ممثلو المنظمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية موظفي إدارة مؤسسات التربية والتعليم.
- 27 أيار/ ماي 2025: اجتماع مع ممثلي المنظمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية موظفي التفتيش.
وتُعد هذه الرزنامة خطوة هامة تؤكد جدية الوزارة في إشراك مختلف فئات موظّفي القطاع في صياغة قانون أساسي يُلبّي تطلعاتهم.
وقد خصصت الوزارة أسبوعًا كاملاً لكل سلك نقابي بهدف التوصل إلى مقترح موحد وتوافقي، مع إتاحة إمكانية تمديد هذه المدة لضمان استكمال العمل بشكل شامل دون المساس بالجدول الزمني العام.
وأشارت الوزارة إلى أنّه في حال تحقيق توافق كلي بين نقابات أي فئة قبل نهاية الأسبوع المخصص، سيتم تقديم موعد الجلسات اللاحقة، مما يُوفّر مزيدًا من الوقت لإنجاز العمل.
وتُعتبر هذه الرزنامة المفصلة خارطة طريق واضحة لمناقشة أحد أهم الملفات في قطاع التربية، حيث تُعلق عليها آمال كبيرة من قبل مختلف الفاعلين لتحقيق استقرار مهني وتحسين ظروف عمل جميع منتسبي القطاع."
الكلمات المفتاحية

"الذّهب الحُلو" في واجهة التصدير.. الجزائر تُراهن على التمور
يُولد "الذهب الحلو" كل موسم بصمت، وفي عمق الواحات الجزائرية، حيث تمتدّ جذور النخيل لقرون، وورث الفلاحون مهارة زراعة التمر أبًا عن جدّ، لكنه أصبح اليوم رقمًا مهمًا في معادلات الاقتصاد.

طقس الجزائر..حرارة قياسية وأمطار رعدية على عدة ولايات
أعلنت مصالح الأرصاد الجوية، اليوم الثلاثاء، عن تسجيل موجة حرّ شديدة بدرجات حرارة مرتفعة.

خط بحري جديد للمسافرين بين بجاية وميناء فرنسي.. هل تنخفض الأسعار؟
دخل خط بحري جديد حيز الخدمة بين ميناء بجاية وميناء سات الفرنسي، بعد أن أشرفت الشركة الإيطالية "غراندي نافي فيلوتشي" على التدشين الرسمي له اليوم الاثنين، تزامنا مع وصول السفينة "إكسلنت" إلى ميناء بجاية وعلى متنها 257 مسافرا و181 مركبة.

خط بحري جديد للمسافرين بين بجاية وميناء فرنسي.. هل تنخفض الأسعار؟
دخل خط بحري جديد حيز الخدمة بين ميناء بجاية وميناء سات الفرنسي، بعد أن أشرفت الشركة الإيطالية "غراندي نافي فيلوتشي" على التدشين الرسمي له اليوم الاثنين، تزامنا مع وصول السفينة "إكسلنت" إلى ميناء بجاية وعلى متنها 257 مسافرا و181 مركبة.

6 أشخاص في قبضة العدالة بشبهة الاعتداء على السيدة المتهمة ظلما بالسحر
عرفت قضية سيدة العلمة المتهمة ظلمًا بممارسة السحر تطورات جديدة، حيث أعلن عن توقيف ستة أشخاص يُشتبه في تورطهم المباشر في حادثة الاعتداء التي تعرّضت لها، بعد تحليل محتوى الفيديوهات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي وثّقت لحظة محاصرة السيدة وتوجيه اتهامات علنية لها، من دون أي دليل مادي أو قانوني.

لجنة الدفاع عن بوعلام صنصال تنتقد "تقاعس" مؤسسات الاتحاد الأوروبي في الدفاع عنه
يُكمل الكاتب الجزائري الفرنسي بوعلام صنصال، في 16 جوان الجاري، شهره السابع خلف القضبان في سجن القليعة، حيث أعلنت لجنة دعمه عن خطوة جديدة للضغط من أجل إطلاق سراحه.

تزايد لافت لاستعمال السلاح في تهريب المخدرات.. هل نتجّه لعسكرة الجريمة؟
تأتي العملية التي أعلنت عنها وزارة الدفاع بتوقيف ثلاثة أجانب مسلحين يوم الجمعة 13 حزيران/جوان الجاري في منطقة عين أمناس الحدودية مع ليبيا، في سياق تحول واضح في سلوك الجماعات الإجرامية التي باتت تلجأ لاستعمال العنف المسلح في تنفيذ عملياتها، بعد أن كانت تعتمد لسنوات على شبكات تهريب سرية محدودة الإمكانيات.