
حبل سرّي.. من قال إنّ الأمومة تبدأ من الرّحم؟
في كل بيت طفلٌ ينام ويصحو ويمشي ويدرس ويلعب، هناك من يسهر عليه؛ لكن من قال إنّ هذه المسؤولية يجب أن تكون مُرتبطة بحبلٍ سرّي؟

البرلمان الجزائري يقترب من نهاية العُهدة.. صمت بلا مُبادرات تشريعية
مع اقتراب نهاية العُهدة الحالية للبرلمان (2021-2026)، وقبل نحو عام من الانتخابات التشريعية المقبلة، يطرح العديد من المراقبين أسئلة جدية حول حصيلة الأداء التشريعي للمؤسسة البرلمانية.

"الحراقة" بلا جوازات سفر.. استِجواب برلماني يكشِف "تعثر" الوُعود الرئاسية!
الوثيقة الخضراء طوق نجاة للمهاجرين الجزائريين غير النظاميين في الخارج، فجواز السفر هو ما يضمن لهم حرية التنقل، والولوج إلى الرعاية والتعليم، وحماية عائلاتهم من التهميش في ظلّ غياب تسوية قانونية لوضعيتهم.

من الحِبر إلى الصورة.. أين وصلت القنوات التلفزيونية الخاصة في الجزائر؟
يصِف البعض القنوات التلفزيونية الخاصة في الجزائر بأنها تعمل في "منطقة رمادية"، إذ لا تتمتع بعد باستقرار قانوني واضح ولا بتطور مهني ملموس.

جدل في الجزائر بين حُرية التعبير والتّضليل.. الخُرافة على الشاشة!
في سياق تصاعُد الجدل حول البرامج الاجتماعية التي تبثّها بعض القنوات الجزائرية الخاصة، تدخّلت السلطات مجددًا، هذه المرة لوقف محتويات تناولت مواضيع الدّجل والسِّحر والشعوذة، مُحذّرة من الاستخفاف بعقول الجزائريين والترويج لخطابات لا تمتّ بصلة للعلم أو الدين الصحيح.

خلف القُضبان.. امتِحانات "البيام" فُرصة ثانية لـ 5059 محبوسًا بالجزائر

النائب عبد الوهاب يعقوبي: إبطال مادة مُثيرة في قانون الهجرة الفرنسي انتصار لحُقوق المهاجرين
بينما تتصاعد حِدّة الجدل حول قضايا الهجرة في فرنسا وأوروبا، أصدر المجلس الدستوري الفرنسي في 23 مايو 2025 قرارًا تاريخيًا أبطَل بموجبه مادة رئيسية من قانون الهجرة الجديد، المعروف بـ"قانون دارمانان".

مِن "مَاشَافُوهَاشْ" إلى الإنجاز.. هكذا يُصنع النّجاح في الجزائر
في كل زاوية من الجزائر، هناك قصة نجاح لم تُروَ بعد، حكاية لشخص صمد وكافح بعيدًا عن الأضواء. غالباً ما تمرّ هذه القصص دون أن يراها أحد، لكن وجدت صداها العميق في كلمات أغنية "مَاشَافُوهَاشْ" للفنان الجزائري محمد قرين المعرُوف باسم "موح ميلانو".

فخّ في يد الشباب.. المُخدرات في الجزائر لم تعُد تطرُق الباب!
دخلت المُخدرات البيوت والمدارس والجامعات في الجزائر من دون استئذان، وتسلّلت إلى جيوب المراهقين والشباب بأسماء وألوان مختلفة.

"عِيشْ نْهارك" أم الادّخار؟ هل التوفير رفاهية لدى الجزائريين؟
في دوّامة السعي اليومي خلف لُقمة العيش، ووسط مصاريف مُتزايدة، وغلاء يسبِق الرواتب بخطوات؛ يقِف الجزائري حائرًا أمام صوت يُنادي بالتوفير، وصوت يهمِس: "عيش نْهارك".
تتغيّر الأولويات من شهر لآخر في واقع اقتصادي متقلّب، ويُصبِح الادخار ترفًا بعيد المنال لمعظم الناس أو حلمًا مؤجّلًا. فهل زمن "الشّحيحة" التي تربّينا عليها بات خيال؟ أم أنّ سطْوة الاستهلاك غيّرت مفاهيمنا عن…