
حوار| نضال الملّوحي: أهوى الشخصيات المختلفة والمركّبة ذات التركيز العالي مثل شخصية "السعيد"
عُرِضَ في النّصف الأوّل من شهر رمضان لهذا العام مسلسل "اللّي فات مات؛ نقطة فاصلة" للمخرج كريم موساوي، حيث جاء ليسجّل أثره باختلافه كعمل تجرأ بعض الشّيء على طابوهات عديدة، وقد أثار هذا العمل ردود أفعال متباينة نظرا لتطرّقه بشكل مباشر وجريء لعدة قضايا تم إغفالها كثيرا في الأعمال الدرامية الجزائرية، مثل الإشارة الرمزية إلى أحداث أكتوبر 1988، بعث شخصيات من العشرية السّوداء، قصص "…

الزي النسوي الجزائري في الطوابع البريدية.. احتفاء بالتراث
يُدوِّن الطابع البريدي قصة وأحداث أيضاً ويُروّج لثقافات أو شخصيات بارِزة تركت بصماتها في التاريخ، كما أنه ناقل للموروث الثقافي الجزائري المادي واللامادي، فكيف احتفت "ورقة البُوسْطة" بالزي النسوي الجزائري؟

دراما رمضان 2025.. هل انتهى زمن المسلسلات الطويلة في الجزائر؟
شهد رمضان 2025 تحولًا وتغيّرًا على صعيد عدد حلقات المسلسلات الدرامية التي لم يتجاوز بعضها الـ20 حلقة، ما طرح الكثير من التساؤلات لدى الجمهور وفئة من المختصين في المجال الثقافي والفني.

أزمة السيناريو في الدراما الجزائرية.. هل الحلّ في الأدب؟
يظلّ استخدام الأدب وتحوِيل الروايات والقصص إلى أعمال تلفزيونية غائبًا، وهو ما يفسره البعض بالنقص في جودة السيناريوهات. وهو ما يثير جملة من التساؤلات حول الأسباب الكامنة وراء ذلك وتأثيرها على المشهد الدرامي الجزائري.

تعدّد اللهجات.. مسلسلات رمضان تفتح نافذةً على التنوع الثقافي في الجزائر
شهدت الأعمال الدرامية والكوميدية الجزائرية طفرةً في رمضان 2025، ليس فقط على صعيد تنوع وتعدد الإنتاجات أو الوجوه الفنّية المشاركة التي أبرزت أسماء شابة جديدة أو المخرجين الذين كان للمبدعين الشباب حظ وافر من الأعمال، بل على صعيد اللهجات الموظفة أو اللغة المستخدمة، ما جعل جلّ المسلسلات تعكس التعدد الثقافي للجزائر.

مشاهد العنف والمخدرات في الدراما.. جدلٌ يعود كل رمضان في الجزائر
يتكرر مع كل رمضان جدلٌ بشأن المحتوى الذي يجب أن تقدّمه الدراما عند تناولها لحياة مختلف الفئات الاجتماعية إمّا بنقل تفاصيلها كما هي في الواقع حتى بآفاتها وطِباعِها السيئة أو إظهار الجوانب الإيجابية لها أكثر لتكون قدوة للمتلقي خلف الشاشة.