اختلفت قراءة الجزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي لأول جلسة من محاكمة رموز نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة في قضية مصانع تركيب السيارات
لم تقف بعض وسائل الإعلام على مسافة واحدة مع جميع مرشحي الرئاسيات، واختارت كلّ قناة الاصطفاف مع مرشّحها السياسي، فقامت إما بتلميع صورته بشكل مباشر أو بمهاجمة خصومه
صنع مرشّحو الرئاسيات الجدل بعيدًا عن برامجهم الانتخابية بتصرّفاتهم ومواقفهم وتصريحاتهم المثيرة للجدل. ليقابلهم روّاد الفضاء الرقمي بتفاعل تغلب عليه روح الفكاهة والتهكّم
يبدو أن لعنة الصحافة الساخرة في الجزائر، تجاوزت الجرائد الورقية إلى المواقع الالكترونية وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي، فما إن تبدأ مشاريع من هذا النوع حتى تتوقّف فجأة
لم يمر اليوم الأول من انطلاق الحملات الانتخابية لمرشّحي الرئاسيات في أجواء هادئة، فقد صاحب هذا الحدث، احتجاجات رافضة للرئاسيات في الشارع وجدلًا على مواقع التواصل
أدان صحافيون جزائريون عمليات اعتقال طالت زملائهم، وندّدوا بممارسة الرّقابة على الإعلام العمومي والخاص، وطالبوا السلطة بالتوقّف عن منع الصحافيين من تغطية االحراك الشعبي
لقيت الأحكام الصادرة في حقّ "سجناء الرأي" في الجزائر، ردود فعل مستنكرة من أحزاب ومنظمات وناشطين حقوقيين، واعتبروها مجحفة وغير مقبولة في حقّهم ولا تخدم مسار التهدئة
لم يُبد الإعلامي سليمان بخليلي في البداية أية رغبة في التقدّم لطلب الرئاسة إلا عندما سمع خبر ترشّح "غريمه" الوزير السابق للثقافة عز الدين ميهوبي، فترشّح نكاية فيه
تتحوّل قرية إغيل إيمولا في الفاتح نوفمبر من كلّ سنة إلى مزارٍ تاريخي مفتوح، حيث يحجّ كثيرون إلى هذه القرية الهادئة ببلدية تيزي نتلاثة، بولاية تيزي وزو شرقي العاصمة
سخّر الباحثان، البشير ربوح ومحمد الصادق بلّم طاقتيهما المعرفيّتين في فهم اللّحظة الجزائريّة ومرافقتها في مسعاها إلى الانعتاق من الشّروط السّياسيّة والاجتماعيّة المتعسّفة
بعد أن عاش الانتهازيون في الجزائر "عصرًا ذهبيًا" منذ بداية العهدة الثانية للرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، فقدوا البوصلة هذه المرّة واستحال على بعضهم معرفة مرشّح السلطة
كيف يمكن للمحتجّين أن يكسبوا تعاطف غيرهم، إن كانوا يسبِّبون في تعطيل مشاغل كثيرين؟ ثمّ أليس الاحتجاج هو الذي يرقى إلى المطالبة بالحقوق العامّة وليست الفئوية الصغيرة؟
عندما وصف القانوني الفرنسي موريس دو فيرجي النظام الجزائري بالنظام "الرئاساوي"، لم يكن يقصد حكم الرئيس بوتفليقة، بل تعدّى ذلك إلى صناعة واجهة النظام وتحريكها كعرائس المسرح
تُمكّن هذه الدورة التدريبية من التعرّف على آليات عمل صحافة الموبايل، وأدواتها، وفنيّاتها، وطرق التصوير التلفزيوني باستخدام الموبايل والتدرب على إنتاج قصّة تلفزيونية قصيرة
كان الشاب حمزة قارون، 22 سنة، يحمل الراية الأمازيغية في حقيبة ظهره، أظهرها ليلتقط صورة مع أصدقائه في حي باب الواد، لحظات فقط ووصل أفراد من الأمن الوطني واعتقلوا أربعتهم اقرأ/ي أكثر
كان الجزائريون المنفيون في كاليدونيا الجديدة، مضطرين للعمل كفلاحين بعد انقضاء مدّة عقوبتهم، واضطر بعضهم إلى تغيير أسمائهم العربية بسبب معاملة الإدارة السيّئة لهم اقرأ/ي أكثر
التبادل التجاري الحرّ بين البلدان العربية، والذي صادقت عليه الجزائر إلى جانب 19 دولة عربية، بهدف تشجيع المبادلات التجارية، يحمل آفاقًا واعدةً للمنتجات الجزائرية اقرأ/ي أكثر
عمار لشموت
عبد الحفيظ سجال
لونيس بن علي
الترا جزائر