19-سبتمبر-2020

صحراء جانت (الصورة: Pinterest)

فريق التحرير - الترا جزائر

وقع وزير السياحة محمد حميدو، اتفاقية تعاون مع الوزير المنتدب لدى الوزير الأول مكلف بالمؤسسات المصغرة نسيم ضيافات، "لتعزيز المقاولاتية وروح الإبداع لدى حاملي المشاريع في مجالات السياحة والصناعة التقليدية، سيما في الجنوب والهضاب العليا ومناطق الظلّ".

تنصّ الاتفاقية على مرافقة واستفادة حاملي المشاريع في مجال السياحة والصناعة التقليدية

وبموجب هذه الاتفاقية، حسب وكالة الأنباء الجزائرية، سيتم تشكيل لجنة إشراف ومتابعة تضم ممثلين عن الوزارتين، تكلّف بوضع برنامج عمل سنوي وتقيم وتيرة تنفيذ الاتفاقية مع اتخاذ الإجراءات الرامية الى تعزيز هذه الشراكة.

وتنصّ الاتفاقية على مرافقة واستفادة حاملي المشاريع في مجال السياحة والصناعة التقليدية من برامج تكوينية، و"تشجيع إنشاء مؤسّسات مصغرة في المجال، للمساهمة في التنمية المحلية المستدامة، لا سيما في مناطق الجنوب والهضاب العليا ومناطق الظلّ".

وقد وقّع على هذه الاتفاقية وزير السياحة والصناعة التقليدية والعمل العائلي، محمد حميدو، والوزير المنتدب لدى الوزير الأول مكلف بالمؤسسات المصغرة، نسيم ضيافات، بهدف "تعزيز التعاون والعمل المشترك والتشاور والتنسيق في هذا المجال" وبموجب هذه الاتفاقية سيتم تشكيل لجنة اشراف ومتابعة تضم ممثلين عن الوزارتين، تكلف بوضع برنامج عمل سنوي وتقيم وتيرة تنفيذ الاتفاقية مع اتخاذ الاجراءات الرامية الى تحسين النتائج وتعزيز هذه الشراكة.

كما تهدف الاتفاقية حسب المصدر نفسه، إلى "تشجيع حاملي المشاريع في مجال إنتاج وتوفير المواد الأولية (الطين-الجلود-الصوف) المستعملة في الصناعة التقليدية، وتشجيع "إنشاء مؤسسات مصغرة في مجال ترقية وترويج وتسويق منتجات الصناعية التقليدية".

وتنصّ الاتفاقية على مرافقة واستفادة حاملي المشاريع في مجال السياحة والصناعة التقليدية من برامج تكوينية، و"تشجيع إنشاء مؤسّسات مصغرة في المجال، للمساهمة في التنمية المحلية المستدامة، لا سيما في مناطق الجنوب والهضاب العليا ومناطق الظلّ".

كما تهدف الاتفاقية الى "تشجيع حاملي المشاريع في مجال إنتاج وتوفير المواد الأولية (الطين-الجلود-الصوف) المستعملة في الصناعة التقليدية"، وتشجيع "انشاء مؤسسات مصغرة في مجال " ترقية وترويج وتسويق منتجات الصناعية التقليدية".

 

اقرأ/ي أيضًا:

لماذا يتدفّق الجزائريون إلى تونس؟

الجزائريون يحجون إلى تونس بحثًا عن وصفة الشفاء!