نعى التلفزيون الجزائري، اليوم السبت الصحفية خديجة طاهر عباس، التي توفيت عن عمر ناهز 59 عامًا، بعد صراع مع المرض.
الفقيدة ستوارى الثرى غدًا الأحد بمسقط رأسها في بوقادير، ولاية الشلف
وكانت الراحلة قد التحقت المرحومة بمؤسسة التلفزيون العمومي سنة 2007، واشتغلت قبلها في يومية "الشعب"، حيث كلفت بتغطية العديد من الأحداث الوطنية الهامة، خاصة السياسية منها.
وقد شغلت الفقيدة في مسارها المهني منصب رئيسة التحرير بالقناة الإخبارية الثالثة.
وإثر هذه الفاجعة، تقدمت المديرية العامة للاتصال في رئاسة الجمهورية بأخلص تعازيها وعميق مواساتها إلى عائلة الصحفية بالمؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري, خديجة طاهر عباس, التي وافتها المنية اليوم السبت عن عمرناهز ال59 سنة.
كما نشر وزير الاتصال محمد لعقاب تعزية للفقيدة التي قال إنها عرفت طوال مشوارها المهني الاعلامي بكفاحها ونضالها ودفاعها عن الكلمة الطيبة الصادقة سواء في عملها بالمؤسسة العمومية للتلفزيون أو بجريدة الشعب
وتقدم الوزير على صفحته في فيسبوك، بأخلص عبارات التعازي وأصدق مشاعر المواساة لعائلة الفقيدة خاصة والأسرة الإعلامية، داعيا لها بالرحمة والمغفرة.
ووفق التلفزيون الجزائري، ستوارى الفقيدة الثرى غدًا الأحد بمسقط رأسها في بوقادير، ولاية الشلف.
