فريق التحرير - الترا جزائر
مخلوفي لم يعلّق بعد عن الحادثة التي أثارت جدلًا واسعًا
وبثّ برنامج "ستاد 2" للقناة الفرنسية "فرانس 3"، مساء أمس، تقريرًا يتناول عملية تفتيش قام بها رجال الدرك التابعين للديوان المركزي لمكافحة المساس بالبيئة والصحة العامة بداية أيلول/ سبتمبر الماضي بالمعهد الوطني لرياضة النخبة والمستوى العالي في العاصمة باريس، زعمت أنها تخص البطل الأولمبي توفيق مخلوفي.
وجاء في البرنامج أنّه "تم العثور على حقائب رياضية في غرفة بالمعهد، يرجح احتوائها على حقن ومنتجات تستعمل في الحقن والنقعات ووثائق شخصية تخص مخلوفي، الذي كان يتدرب بانتظام في المعهد المذكور".
ومن جانبها جريدة "ليكيب" أكّدت أن مخلوفي اعتاد التحضير في هذا المعهد الفرنسي رفقة مدربه، قبل أن يواصل تحضيراته في جنوب إفريقيا ليعود إلى الجزائر بعد تفشي فيروس كورونا.
وذكر برنامج "ستاد 2" أنّه حاول الاتصال بالبطل مخلوفي، لكن دون أن ينجح بذلك.
ولحد الآن لم يصدر أيّ تعليق عن مخلوفي أو وزارة الشباب والرياضة بخصوص القضية التي أثارت جدلًا واسعًا.
اقرأ/ي أيضًا:
توفيق مخلوفي: أنا مرمي في جنوب إفريقيا ولا أحد من الدولة سأل عني