بممسحة خاصّة يمرّر بلال جبري (32 سنة) يده على قرص "الفينيل" الموسيقي الكلاسيكي، وبأُذنٍ مشدودة إلى صوت المُشغّل المبحوح، يسترجع ذكرياته الجميلة رفقة زوجته سمية أرزقي (29 سنة) أيام الجامعة، وجلسات الأدب الإنكليزي ونقاشات الفنّ الأفريقي التي كانت تجمعهما سويًا في ذلك الوقت.

أفرزت التحولات المجتمعية بفعل تراكم الأحداث السياسية والاقتصادية وتطور التكنولوجيات وتعميم استعمال الإنترنت ظواهر اجتماعية مسكوت عنها، باتت تشكل خطرًا على الانسجام المجتمعي، والتفكك العائلي والأسري، وتهدد السكينة والنظام العام، من بين تلك التَشَكلُات ظاهرة البلطجة ويسمى المنتسبون لهذه ا

أفاد رئيس ديوان محافظ ألعاب البحر الأبيض المتوسط، محمد حسان دواجي، أن " الفنان الجزائري، عبد الرؤوف دراجي المعروف بـ "سولكينغ" سيُحيي حفل اختتام الطبعة التاسعة عشر للألعاب المتوسطية بوهران".

بعدغياب عنها استمرّ خمس سنوات، عاد المغنّي الجزائري عبد الرؤوف درّاجي (1989)، المعروف باسم "سولكينغ" إلى الجزائر أوّل أمس الثلاثاء، ليُقدّم أوّل حفلٍ موسيقي فيها؛ حيثُ يُنتَظر أن يلتقي جمهورَه، مساء اليوم الخميس، في "معلب 20 أوت" بالجزائر العاصمة.

أطلق الشاب خالد أغنية ثنائية "ديو" مع مغنّي الراب الأميركي ذو الأصول المغربية فرانش مونتانا. تحمل الأغنية الجديدة، التي شارك فيها أيضًا مغنّي الراب الألماني من أصل مغربي فريد بانغ، عنوان "ماغرب بانغ". 

شكلّت القضية الفلسطينية محور اهتمام الجماهير الرياضية الجزائرية التي لطالما تتغنى بفلسطين في المناسبات الكروية، بأهازيج وشعارات قوّية دوّت وتدوّي اليوم في الملاعب والشوارع سواء داخل البلاد أو خارجها.

(1) كم من مثقف جزائريّ يدرك أنّني، حين أضع صورةً في فيسبوك أو إنستغرام، ولا تكون صورةً محترفةً تقنيًّا وأنيقةً جماليًّا وعميقةً إنسانيًّا، ويتفاعل هو معها إيجابيًّا، يكون قد غشّ نفسه أولًا وغشّني ثانيًا وغشّ الجمال ثالثًا.

مع نهاية سنة مليئة بالأحداث في الجزائر؛ شملت المجال السياسي والرياضي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي، إلّا أنّه يبدو أن ما شغل الجزائريين على محرّكات البحث، لا يتقاطع عادة مع أبرز الأحداث التي شهدتها البلاد. هنا أبرز المواضيع التي بحث عنها الجزائريون على محرّك البحث جوجل في 2019.

لم يكن سليمان عازم يعلم أن ذهابه إلى فرنسا عام 1942 للعمل ككهربائي في محطة مترو، سيقوده نحو مصير آخر تمامًا، فقد قدر له أن يعيش ما تبقى من حياته هناك في منفاه الاختياري بباريس، أين سطع نجمه ب

أطلقت السلطات الفرنسية، اسم الشيخة ريميتي، على ساحة عمومية بالمنطقة رقم 18 بالعاصمة باريس، نظير ما قدّمته لطابع أغنية الراي. عاشت الشيخة ريميتي حياة قاسية بين الشارع وبيوت المحسنين