تعليم
11 مقال مرتبط
منحة لدراسة الماجستير والدكتوراه في ألمانيا
أمام المواطنين الجزائريين الحاصلين على درجة البكالوريوس، وغيرهم من مواطني الدول العربية، فرصة للحصول على منحة لدراسة الماجستير أو الدكتوراه في ألمانيا

ما يحدث في الجزائر.. واقع أم منام؟
جدتي دكتورة؟ ولكن أين وجه الغرابة؟ هل عميتَ عن الوزراء الذين لا يستحقون أن يكونوا وزراءَ لكنهم كذلك؟ وعن رؤساء أحزاب لا يصلحون حتى لقيادة أسرهم

الدّخول المدرسي في الجزائر.. محفظة مفخّخة بالتقشّف
يبلغ عدد التلاميذ المسجلين هذا الموسم 8.691.006 تلميذ، في الأطوار التعليمية الثلاثة. يؤطرهم 495.000 معلم، من بينهم 4.878 حامل لشهادات التخرّج من المدارس العليا للأساتذة، 28.075 معلمًا جديدًا سيستفيدون من دورات تكوينية لتأهيلهم

هل الجزائر هي رئيسها فقط؟
على الرئيس أن يُدرك أنّ منطق "أنا الكل في الكل"، يُحمّله تاريخيًا وأخلاقيًا وسياسيًا المسؤولية عن كلّ الخرابات والاختلالات والنقائص والفرص المجهضة، التي حدثت خلال فترة حكمه، والتي كانت مؤسسات ومنظومات ووجوه أخرى ستتحمّلها معه، لو سمح لها

هل يريد الجزائريون عودة فرنسا؟
ما معنى أن تصمد البنايات التي شيّدها الفرنسيون في الفضاء الجزائري، منذ قرن ونصف، أمام الزلازل التي حدثت، منها زلزال عام 2003، بينما انهارت البنايات التي "شيّدتها" حكومات الاستقلال الوطني، بما فيها تلك التي أنجزت شهورًا قبل الزلزال؟

ما ذنب الطفل الجزائري؟
قال شاب بفرنسية أنيقة لم تثر حماس الكثيرين: لقد زرت مدنًا جزائرية كثيرة، فلم أجد فيها فضاءات للعب الأطفال، وما وُجد منها لا يلبي تطلعاتهم، وانتبهت إلى أن كل الأراجيح المنصوبة في الفضاء الجزائري لا تتوفر على شروط السلامة والأمان

إلى أين يقود العنفُ الجزائريين؟
يبدو أن الحديث عن العقل في الجزائر، بات يزعج الشارع والحكومة معًا، فالحكومة تقرّر وتنفذ خارج العقل، والشّارع يحتج خارج العقل، والنتيجة أن السّؤال الذي طرحه الرئيس المغتال محمد بوضياف مباشرة بعد الاستقلال: "الجزائر إلى أين؟"

حكّام الجزائر وبريطانيا والفن.. فرق مخيف
هذه النظرة الحكومية للفن والفنانين والشعر والشعراء والإبداع والمبدعين، واكبها تجاهل شعبي صارخ لليوم الوطني للشعر الموافق لـ 17 أغسطس، وهو اليوم الذي رحل فيه شاعر الثورة الجزائرية مفدي زكريا

هل تمّت خوصصة الحكومة الجزائرية؟
متابعة بسيطة لموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، تجعلنا نلحظ فتور الجزائريين، على اختلاف أجيالهم وانتماءاتهم، في التفاعل مع تصريحات وزير التجارة، بالمقارنة مع تفاعلهم الناري مع قانون بيع الخمور والخطأ المكتشف في الكتاب المدرسي

الحكومة الجزائرية.. فخاخ الواجهة المزيّفة
توقفت عن الكتابة، في المشهد الذي شرع فيه عادل إمام في نزع الشعر الاصطناعي من فوق رؤوس البرجوازيين المدعوين إلى الحفلة، ليظهروا جميعًا صلعًا، بما يحيل إلى سياسة الواجهة المزيفة التي غزت المشهد المصري يومها