المسرح
12 مقال مرتبط
عماد بن سبع والماكياج السّينيمائي.. جمالية الرعب
بدأت مغامرة عماد بن سبع مع "الفنّ البشع الجميل" عام 2018؛ من خلال ورشة تكوينيّة نظّمتها جمعيّة "وسام للثّقافة والفنون" تخصّ المكياج السّينمائيّ والمؤثّرات الخاصّة

رحيل الفنان محمد حلمي عن عمر ناهز 90 سنة
توفي، صبيحة الأربعاء، الفنان أمزيان ابراهيمي المعروف فنّيًا محمد حلمي عن عمر يناهز الـ 90 عامًا، جثمان الفقيد واسمه الحقيقي أمزيان إبراهيمي

مرسوم وزارة الثقافة.. هل هو كاف لحماية الفنانين الجزائريين؟
بعد طول انتظار دام سنوات، شرعت الحكومة أخيرًا في أولى الخطوات التي من شأنها أن تحفظ كرامة الفنان الجزائري وتحمي حقوقه، وتجنّبه الاشتغال في مهنٍ أخى لسدّ رمقه اليومي

تقديريّة جائزة بلّحسن للقصّة تؤول لزكيّة علّال
كان متوقّعًا أن تؤول جائزة عمّار بلّحسن للإبداع القصصيّ؛ في دورتها الأولى لوجه من الرّعيل الأوّل في هذا الجنس الأدبيّ الذي لا يحظى بالالتفات كثيرًا في المشهد الأدبي

مقهى ثقافي جزائري في البراري.. تحرير الفنون من الجدران
أطلقت أسرة المقهى الثقافيّ في مدينة برج بوعريريج، رافدًا جديدًا أسمته "المقهى الثّقافي براري"، بحيث يُنظّم في الفضاءات الطبيعية المفتوحة، من غابات وشواطئ ومنتجعات سياحيّة

عندما نقلب صفحة الرياضة.. من الملايير إلى البؤس
في صفحة الثقافة، يمكن أن نقرأ مثلًا عن شاب أنهى كتابة روايته الأولى، ومن شدّة تحمّسه لطبعها حتى تكون حاضرة في صالون الكتاب الدولي، وجد نفسه مضطرًا لبيع هاتفه الذكي

"القالوفة".. عرض مسرحي مضادّ لخيانات المجتمع والتّاريخ
عاد المجاهد المغترب بعد أربعين عامًا إلى وطنه فاكتشف أن شقيقته توفيت في رحلة حجّ، حسب رواية ابن عمّه الذّي استولى على منزلها بتواطؤ مع مجاهد مزيّف وإمام المسجد

باحث جزائري يرغم الإسرائليين على الانسحاب من مؤتمر للمسرح في أذربيجان
أرغم الباحث الأكاديمي الجزائري في فن المسرح، أحسن تليلاني، منظمي مؤتمر باكو الدولي للمسرح بأذربيجان، على أن يتراجعوا عن دعوة وفد إسرائيلي كان من المفترض أن يحضر المؤتمر لولا احتجاج تليلاني ورفضه حضور المؤتمر مع حضور الوفد الإسرائيلي

"مقهى ثقافي" في الجزائر.. المراهنة على حوار الجماليات
بادرت "جمعية نوميديا الثقافية" في ولاية برج بوعريريج، شرقي الجزائر العاصمة، إلى إطلاق مقهى ثقافي، اتخذ من "حوار الجماليات" شعارًا له، واتخذ من المعلم التّاريخي "برج المقراني" العائد إلى النّصف الثّاني من القرن الـ19، فضاءً لتنظيم جلساته

إدريس بن شرنين.. عفريت المسرح الجزائري
شكّل إدريس بصفته ممثلًا مع سفيان عطية بصفته مخرجًا ثنائيًا يقوم على إيمان كلّ طرف بحقّ الآخر في أن يشغل الحيّز الخاصّ به انطلاقًا من رؤيته الشّخصية. حيث يبتعد الإخراج المسرحي عن الهيمنة على الممثل، ويبتعد التّمثيل عن الحرّية العمياء