مجتمع
25 مقال مرتبط
الدّخول المدرسي في الجزائر.. محفظة مفخّخة بالتقشّف
يبلغ عدد التلاميذ المسجلين هذا الموسم 8.691.006 تلميذ، في الأطوار التعليمية الثلاثة. يؤطرهم 495.000 معلم، من بينهم 4.878 حامل لشهادات التخرّج من المدارس العليا للأساتذة، 28.075 معلمًا جديدًا سيستفيدون من دورات تكوينية لتأهيلهم

هل الجزائر هي رئيسها فقط؟
على الرئيس أن يُدرك أنّ منطق "أنا الكل في الكل"، يُحمّله تاريخيًا وأخلاقيًا وسياسيًا المسؤولية عن كلّ الخرابات والاختلالات والنقائص والفرص المجهضة، التي حدثت خلال فترة حكمه، والتي كانت مؤسسات ومنظومات ووجوه أخرى ستتحمّلها معه، لو سمح لها

هل يريد الجزائريون عودة فرنسا؟
ما معنى أن تصمد البنايات التي شيّدها الفرنسيون في الفضاء الجزائري، منذ قرن ونصف، أمام الزلازل التي حدثت، منها زلزال عام 2003، بينما انهارت البنايات التي "شيّدتها" حكومات الاستقلال الوطني، بما فيها تلك التي أنجزت شهورًا قبل الزلزال؟

ما ذنب الطفل الجزائري؟
قال شاب بفرنسية أنيقة لم تثر حماس الكثيرين: لقد زرت مدنًا جزائرية كثيرة، فلم أجد فيها فضاءات للعب الأطفال، وما وُجد منها لا يلبي تطلعاتهم، وانتبهت إلى أن كل الأراجيح المنصوبة في الفضاء الجزائري لا تتوفر على شروط السلامة والأمان

"ورقلة" الجزائرية.. قبلة العاطلين عن العمل
تخفي أسرارها وتستقبل زائرها على غير عجل. مدينة "ورقلة" الجزائرية ليست كالمدن الجزائرية تحمل وجوهًا عديدة، فهي قطعة هامة من الصحراء الكبرى. فمن جهة تعد عصب البلاد حيث تستقطب أغلب كبريات الشركات النفطية والغازية العالمية كما أنها مورد هام للتمور

الثلوج أذابت شحنة كرة القدم بين الجزائر وتونس
كرة القدم هي بالنسبة إلى الشعبين متنفسًا لهما في ظل مشكلات المجتمع، فهم لا يأبهون للجغرافيا التي نحتت فاصلًا بينهما، ويرون أن العلاقات بين البلدين أكبر من أن تعكر صفوها لعبة كرة القدم وروابط تاريخية لا تمحيها تسعين دقيقة

إلى أين يقود العنفُ الجزائريين؟
يبدو أن الحديث عن العقل في الجزائر، بات يزعج الشارع والحكومة معًا، فالحكومة تقرّر وتنفذ خارج العقل، والشّارع يحتج خارج العقل، والنتيجة أن السّؤال الذي طرحه الرئيس المغتال محمد بوضياف مباشرة بعد الاستقلال: "الجزائر إلى أين؟"

الحكومة الجزائرية ومنطق الخالة فرّوجة
تقول الحكومة إنها صرفت 800 مليار دولار أمريكي، في الأعوام الخمسة عشر الماضية، على المشاريع التنموية المختلفة، ويقول الواقع إنها، مع ذلك، لا تزال تستورد القمح واللحم والحليب والثوم والبطاطا من الدول الأخرى

من المسؤول عن هذا التسيّب الجزائري؟
في الجزائر هيمن الفترة الأخيرة منتج صيدلاني، أطلقه أحد الخواص المدعين حصولهم على دكتوراه في الطب من جامعة سويسرية، فكان هذا المنتج يُقدّم مرة على أنه دواء للسكري والصدفية ومرة على أنه مكمّل غذائي

متاهات جزائرية
يكذب عليك من يقول إن نظامنا متأثر بالنظام الفرنسي. ففي الوقت الذي وجد فيه رئيسهم الشجاعة على أن يزهد في الترشّح لعهدة ثانية، معترفًا بفشله، ها هي الأبواق عندنا شرعت في الترويج لعهدة خامسة للرئيس بوتفليقة