الأطباق الرمضانية
18 مقال مرتبط
منظّمة المستهلك تقدّم 7 نصائح لتفادي الجوع في رمضان
قدمت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك، اليوم السبت أول أيام رمضان، 7 نصائح لتفادي الجوع والحفاظ على مستوى الطاقة طوال اليوم خلال الشهر الفضيل.
أخصائية تغذية لـ"الترا جزائر": تجنّبوا هذه الأنواع قبل تجديد الأواني في رمضان
مع اقتراب شهر رمضان، تبدأ ربات البيوت في الجزائر بالتحضير لاستقباله بحماس، حيث يُعد تجديد أواني الطهي من أبرز الطقوس التي تسبق الشهر الكريم.
لحم لحلو.. عسلُ موائد الجزائر في رمضان
"لحم لحلو"، "طاجين لحلو"، قد تختلف التسميات باختلاف المناطق، لكن القاسم المشترك يبقى أن مائدة رمضان لا تخلو من هذا الطبق المحبوب، والذي يُعتبر عسل الموائد الرمضانية في الجزائر.
المطبخ الجزائري في رمضان.. ما جمعته الجفنة فرقته الصحون
في السابق كانت "اللمة" تعني التجمع العائلي على مائدة الأكل في الغداء أو العشاء، ولكن يقصد بها أيضًا اجتماع الأسرة حول صحن واحد
أصل تسميتها وبنّتها.. "الشوربة" عروس أطباق رمضان في الجزائر
تتعدّد مظاهر رمضان في الجزائر ومن بينها طبق الشوربة، الذي يرتبط به الجزائريين بشكل خاص طيلة 30 يومًا من الصيام. ورغم اختلاف تسمياتها وطُرق تحضيرها إلّا أنّها تبقى عروس الشهر بلا منازع.
"سِيدْنا رَمْضَان".. ضيف عزيز يدق أبواب الجزائريين
على خلاف بقية الأيام من السنة، يتعامل الجزائريون مع شهر رمضان وكأنّه ذلك الضيف العزيز الذي إذا زار الأقارب "خفّفَ" وإذا حلّ على البيوت كان لطيفا ظريفا ومفعما بالحيوية والحركة، تتقدّمه نسمات إقبال شخص غير عادي، يتهيّأ له جميع أفراد العائلة ويتزيّن له البيت لاستقباله، ويأتي محمّلا بالهدايا وكل فرد ونصيبه من الهِبات.
العيد في الجزائر.. "حقّ العِشرة" عادة تعترف بجميل النّساء في رمضان
عند انقضاء أيام شهر رمضان تتواصل مظاهر الاحتفال بهذا الضّيف وهو يفارقِنا إلى لقاء آخر بعد عام
رمضان في ديار الغربة.. جزائريون يفتّشون عن "رائحة" الوطن
لم أتذوق طعم رمضان منذ أن وطأت قدمي مدينة مونتريال الكندية، بين صقيع الطقس وبرودة الناس، أقضي معظم الوقت في العمل
عادات رمضانية.. الجزائريون ينفقون بسخاء رغم الظروف الصعبة
تتناقل الألسنة مع دُنوِّ شهر رمضان في الجزائر عبارة "صحّ عواشركم"، حيث يرتبط مفهوم العواشر محليًا بالمناسبات الدينية الروحية كالصيام والأعياد الدينية.
صلاح الدّين عبد السلام.. يوميات مسخّرة للصّائمين
كان من المفروض أن تكون يوميات الفنّان المسرحيّ والمهندس صلاح الدين عبد السلام؛ 1998، خلال شهر رمضان، بين الآلات في الصّحراء، ذلك أنّه متخصّص في الهندسة الميكانيكيّة الطّاقويّة